انني احد الشباب العراقي احببت فتاة تتميز بالخلق الطيب والاخلاق الحميدة والجمال الرائع واستمر الحب بيننا لمدة ثلاث سنوات ونصف وخلال هذه الفتره تقدمت لخطبتها فحصلت الموافقه من قبل اهلها حيث عندما حصلت الموافقه كنا انا وحبيبتي من اسعد الناس على الكرة الارضيه وبدأنا نقضي الاوقات معا والعلاقة مستقره معها ومع عائلتها وكنا نخطط لحياتنا ومستقبلنا ومابعد الزواج وحدثت الحرب اللعينه التي دمرت البلد والقصف المستمر وتدمير كل ما هو خدمي الى ان انطعت الاتصالات ايضا وبدأت اذهب اليها كل يوم للاطمئنان عليها رغم الظروف الصعبه ومشاكل الوصول اليها بسبب الانتشار القوات العسكريه وغيرها من الاسباب التي تعيق حركة المرور وبعد ان بدأ يشتد القصف على بغداد لغرض تسقيطها باعتبارها العاصمه قررت انا وعائلتي التوجه الى محافظه قريبه من بغداد بغية الحصول على بعض الامان كون والدتي امراه كبيره في السن وعرضت عليها واهلها التوجه معنا فرفضوا الخروج فذهبت اوصلت عائلتي الى تلك المحافظه وعدت الى بغداد وبقيت فيها الى ان انتهت الحرب وبدأت المشاكل في البلد وبدأت النفوس تتغير كأنما كل كان يحمل على الاخر احقاد كثيره واشتعلت الطائفيه ودخلت في البيوت ايضا وفي العلاقات العامه وبين الاصدقاء الى ان حدثت الطامه الكبانني احد الشباب العراقي احببت فتاة تتميز بالخلق الطيب والاخلاق الحميدة والجمال الرائع واستمر الحب بيننا لمدة ثلاث سنوات ونصف وخلال هذه الفتره تقدمت لخطبتها فحصلت الموافقه من قبل اهلها حيث عندما حصلت الموافقه كنا انا وحبيبتي من اسعد الناس على الكرة الارضيه وبدأنا نقضي الاوقات معا والعلاقة مستقره معها ومع عائلتها وكنا نخطط لحياتنا ومستقبلنا ومابعد الزواج وحدثت الحرب اللعينه التي دمرت البلد والقصف المستمر وتدمير كل ما هو خدمي الى ان انطعت الاتصالات ايضا وبدأت اذهب اليها كل يوم للاطمئنان عليها رغم الظروف الصعبه ومشاكل الوصول اليها بسبب الانتشار القوات العسكريه وغيرها من الاسباب التي تعيق حركة المرور وبعد ان بدأ يشتد القصف على بغداد لغرض تسقيطها باعتبارها العاصمه قررت انا وعائلتي التوجه الى محافظه قريبه من بغداد بغية الحصول على بعض الامان كون والدتي امراه كبيره في السن وعرضت عليها واهلها التوجه معنا فرفضوا الخروج فذهبت اوصلت عائلتي الى تلك المحافظه وعدت الى بغداد وبقيت فيها الى ان انتهت الحرب وبدأت المشاكل في البلد وبدأت النفوس تتغير كأنما كل كان يحمل على الاخر احقاد كثيره واشتعلت الطائفيه ودخلت في البيوت ايضا وفي العلاقات العامه وبين الاصدقاء الى ان حدثت الطامه الكبل نار الطائفيه واخيرا اقول لحبيبتي مهما طال الزمن انتي الحب الاول والاخير ولن انساكي ابدا .